كف مريم تعتبر عشبة كفّ مريم من النباتات الحولية التي يتم جنيها في فصل الصيف، حيث تعرف باسم عشبة الرهبان، شجرة إبراهيم وغيرها من الأسماء الأخرى، وما يميز هذه العشبة بأنها تستطيع أن تتكيف مع جميع أنواع التربة والظروف، حيث إنها تصمد على درجات الحرارة التي تزيد عن 40 درجة مئوية، ومن الجدير بالذكر بأنه يتم استخدام عشبة مريم في العديد من الأغراض العلاجية، والتي سنتعرف عليها في هذا المقال. فوائد عشبة كف مريم هناك العديد من الفوائد التي تعود على الجسم جراء استخدام عشبة كف مريم، والتي من الممكن تلخيصها في النقاط التالية: التخفيف من الأعراض المصاحبة للدورة الشهرية، والتي تتمثل بآلام الصدر والإعياء الشديد والصداع، بالإضافة إلى ألم البطن والإمساك، عدا عن عدم التوازن النفسي، والشعور بالاكتئاب، وهو ما يسمى بمتلازمة ما قبل الحيض، حيث يكون ذلك من خلال تناول عشبة كف مريم عن طريق الفم. علاج مشكلة تضخم البروستات عند الرجال، والحد من الأعراض المصاحبة لها مثل حصر البول، والألم وغيرها. تقليل الرغبة الجنسية عند الرجال والنساء على حدّ سواء، خاصة إذا كانت هذه المشكلة تسبب القلق أو الإحراج لصاحبها، ولذلك يطلق على هذه العشبة اسم عشبة الرهبان. علاج مشكلة عدم انتظام الدورة الشهرية، أو العقم، والحدّ من حالات الإجهاض خاصة في الأشهر الثلاثة الأولى من الحمل، والناتج من الزيادة المفرطة في هرمون البروجيسترون. زيادة إدرار الحليب للمرضعات، لذلك ينصح بتناول العشبة عن طريق الفم من بعد الولادة. التخلص من الجراثيم أو الطفيليات التي قد تصيب جسم الإنسان، بالإضافة إلى علاج لدغاتها، وخاصة البراغيث أو البعوض أو الذباب، كما ويمنع اقتراب هذه الحشرات من الجسم، ويكون ذلك من خلال فرك العشبة على الجلد. علاج مشاكل البشرة، وخاصة الدهنية، والتي تتمثل بظهور البثور وحب الشباب، والتقرحات المصاحبة لها، كما أنها تمنح الوجه النضارة والحمرة المحببة. الحفاظ على خلايا العقل سليمة مع التقدم بالسن، وبالتالي الوقاية من الإصابة بالخرف أو الزهايمر. الوقاية من الإصابة بمشاكل واضطرابات المعدة، مثل التهابها أو تقرحها أو حموضتها. التسريع من عملية التئام الجروح، بالإضافة إلى التخلص السريع من آثار الندبات. علاج آلام المفاصل والروماتيزم، بالإضافة إلى مشاكل العظام، كما أنها تعمل على حماية الأسنان من التسوس أو النخر. التخفيف من آثار انقطاع الدورة الشهرية لدى النساء، والمعروفة باسم سن اليأس. علاج اضطرابات الجهاز الهضمي، والتي تتمثل في عسر الهضم والإمساك، بالإضافة إلى غازات الجسم. زيادة المناعة في جسم الإنسان، وذلك بسبب قدرتها على التخلص من السموم وىالدماء الفاسدة من الجسم، وتطهيرها، الأمر الذي يجعل الجسم أكثر قدرة على التصدي للأمراض والعدوات، مثل الإنفلونزا ونزلات البرد. علاج الالتهابات التي تصيب مختلف الأعضاء في الجسم. طريقة الاستخدام كف مريم طحن كمية من عشبة كف مريم المجففة على الخلاط الكهربائي، وذلك حتى تتحول إلى البودرة، ومن ثم مزجها مع القليل من العسل، وبعدها تلف العجينة الناتجة في قطعة من الشاش النظيفة، وتدخل في المهبل، حيث يجب الحرص على ربط الشاش بخيط طويل، وذلك ليتم سحبها لاحقاً، فمن شأن هذه الوصفة علاج مشاكل الحمل. فرك العشبة على الجلد للتخلص من لدغات الحشرات أو الالتهابات. نقع عشبة كف مريم مع القليل القرفة في كمية من الماء المغلي لمدة عشر دقائق، ومن ثم شربها.
ما لا تعرفونة عن فوائد عشبة كف مريم وطريقة استخدامها
كف مريم تعتبر عشبة كفّ مريم من النباتات الحولية التي يتم جنيها في فصل الصيف، حيث تعرف باسم عشبة الرهبان، شجرة إبراهيم وغيرها من الأسماء الأخرى، وما يميز هذه العشبة بأنها تستطيع أن تتكيف مع جميع أنواع التربة والظروف، حيث إنها تصمد على درجات الحرارة التي تزيد عن 40 درجة مئوية، ومن الجدير بالذكر بأنه يتم استخدام عشبة مريم في العديد من الأغراض العلاجية، والتي سنتعرف عليها في هذا المقال. فوائد عشبة كف مريم هناك العديد من الفوائد التي تعود على الجسم جراء استخدام عشبة كف مريم، والتي من الممكن تلخيصها في النقاط التالية: التخفيف من الأعراض المصاحبة للدورة الشهرية، والتي تتمثل بآلام الصدر والإعياء الشديد والصداع، بالإضافة إلى ألم البطن والإمساك، عدا عن عدم التوازن النفسي، والشعور بالاكتئاب، وهو ما يسمى بمتلازمة ما قبل الحيض، حيث يكون ذلك من خلال تناول عشبة كف مريم عن طريق الفم. علاج مشكلة تضخم البروستات عند الرجال، والحد من الأعراض المصاحبة لها مثل حصر البول، والألم وغيرها. تقليل الرغبة الجنسية عند الرجال والنساء على حدّ سواء، خاصة إذا كانت هذه المشكلة تسبب القلق أو الإحراج لصاحبها، ولذلك يطلق على هذه العشبة اسم عشبة الرهبان. علاج مشكلة عدم انتظام الدورة الشهرية، أو العقم، والحدّ من حالات الإجهاض خاصة في الأشهر الثلاثة الأولى من الحمل، والناتج من الزيادة المفرطة في هرمون البروجيسترون. زيادة إدرار الحليب للمرضعات، لذلك ينصح بتناول العشبة عن طريق الفم من بعد الولادة. التخلص من الجراثيم أو الطفيليات التي قد تصيب جسم الإنسان، بالإضافة إلى علاج لدغاتها، وخاصة البراغيث أو البعوض أو الذباب، كما ويمنع اقتراب هذه الحشرات من الجسم، ويكون ذلك من خلال فرك العشبة على الجلد. علاج مشاكل البشرة، وخاصة الدهنية، والتي تتمثل بظهور البثور وحب الشباب، والتقرحات المصاحبة لها، كما أنها تمنح الوجه النضارة والحمرة المحببة. الحفاظ على خلايا العقل سليمة مع التقدم بالسن، وبالتالي الوقاية من الإصابة بالخرف أو الزهايمر. الوقاية من الإصابة بمشاكل واضطرابات المعدة، مثل التهابها أو تقرحها أو حموضتها. التسريع من عملية التئام الجروح، بالإضافة إلى التخلص السريع من آثار الندبات. علاج آلام المفاصل والروماتيزم، بالإضافة إلى مشاكل العظام، كما أنها تعمل على حماية الأسنان من التسوس أو النخر. التخفيف من آثار انقطاع الدورة الشهرية لدى النساء، والمعروفة باسم سن اليأس. علاج اضطرابات الجهاز الهضمي، والتي تتمثل في عسر الهضم والإمساك، بالإضافة إلى غازات الجسم. زيادة المناعة في جسم الإنسان، وذلك بسبب قدرتها على التخلص من السموم وىالدماء الفاسدة من الجسم، وتطهيرها، الأمر الذي يجعل الجسم أكثر قدرة على التصدي للأمراض والعدوات، مثل الإنفلونزا ونزلات البرد. علاج الالتهابات التي تصيب مختلف الأعضاء في الجسم. طريقة الاستخدام كف مريم طحن كمية من عشبة كف مريم المجففة على الخلاط الكهربائي، وذلك حتى تتحول إلى البودرة، ومن ثم مزجها مع القليل من العسل، وبعدها تلف العجينة الناتجة في قطعة من الشاش النظيفة، وتدخل في المهبل، حيث يجب الحرص على ربط الشاش بخيط طويل، وذلك ليتم سحبها لاحقاً، فمن شأن هذه الوصفة علاج مشاكل الحمل. فرك العشبة على الجلد للتخلص من لدغات الحشرات أو الالتهابات. نقع عشبة كف مريم مع القليل القرفة في كمية من الماء المغلي لمدة عشر دقائق، ومن ثم شربها.
0 التعليقات:
إرسال تعليق