وبمناسبة هذه الذكري، انتقلت «فيتو» إلى مسقط رأسه بقرية شها التي تبعد عن مدينة المنصورة عاصمة محافظة الدقهلية بقرابة الـ7 كيلو مترات، وهناك التقت الحاج «محمود البخرينى» ابن عم الفنان «عادل إمام».
وعاتب «البخريني» الزعيم لأنه قليل السؤال عنهم، لكنهم يتابعون أعماله وأخباره من خلال ما ينشر على شاشات التليفزيون، مشيرا إلى أن الزعيم قلل الزيارات للقرية بعد وفاة والده.
وأوضح أن أسرة عادل إمام ميسورة الحال، وتمتلك أراضي في القرية التي يقطنونها، فلا يريدون شيئا من الزعيم غير سؤاله عنهم، حيث كانت آخر مرة حضر إلى القرية منذ عهد الرئيس الراحل أنور السادات.
وانتقل «الحريف»، بعد إتمام دارسته في الثانوية العامة إلى القاهرة ليلتحق بكلية الزراعة، وبدأ حياته الفنية على مسرح الجامعة ومنها إلى عمل السينما وكانت بدايته عام 1962 بأدوار صغيرة وبدأت شهرته في منتصف سبعينات القرن العشرين وذلك من خلال أدواره الكوميدية الممزوجة بالطابع السياسي.
نقلا عن جريدة فيتو
0 التعليقات:
إرسال تعليق